الأطراف المتعاقدة الاستراتيجية في منتدى الالتزام البيئي ٢٤ في المملكة العربية السعودية وأهميتها

منتدي الإلتزام البيئي
  • آخر تحديث

في إطار تعزيز الالتزام بالاستدامة البيئية وتعزيز التعاون الدولي، قام المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي بتوقيع عدد من الاتفاقيات الاستراتيجية مع جهات حكومية متميزة. 

موعد توقيع منتدى الالتزام البيئي ٢٤ في السعودية 

تم توقيع هذه الاتفاقيات خلال فعاليات منتدى الالتزام البيئي 24 المقام في الرياض خلال الفترة من 25 – 26 فبراير 2024.

الأطراف المتعاقدة الاستراتيجية في منتدى الالتزام البيئي ٢٤ في السعودية 

تم توقيع الاتفاقيات مع صندوق التنمية الصناعية السعودي، والهيئة السعودية للملكية الفكرية، والهيئة العليا للأمن الصناعي، وهيئة المساحة الجيولوجية السعودية، وجامعة الملك سعود، ومؤسسة جائزة الأميرة صيتة للتميز في العمل الاجتماعي.

أهمية الاتفاقيات الدولية

تم توقيع عدة اتفاقيات مع عدة أطراف متعاقدة من شأنها تنفيذ استراتيجية منتدى الالتزام البيئي ٢٤ في السعودية، وتأتى أهمية هذا الاتفاقيات فيما يلي:-

  • تعزيز جودة الخدمات البيئية المقدمة.
  • تبني مشاريع التطوير والابتكار لتحقيق أهدافها الاستراتيجية.
  • تسعى للمساهمة في تنفيذ رؤية المملكة 2030 المتعلقة بجودة الحياة.
  • تشجع الاتفاقيات أيضًا على تبادل الخبرات في مجال البحث والابتكار.
  • تعزيز المشاركة المجتمعية لتحقيق التنمية المستدامة
  • رفع الوعي البيئي.

أهداف استراتيجية منتدى الالتزام البيئي ٢٤ في السعودية

تهدف الاستراتيجية لعدة اهداف بيئية تعزز الدور البيئي في المملكة، كما يلي:-

  • تحسين جودة الخدمات البيئية

عن طريق تحسين وتطوير الخدمات البيئية المقدمة للمواطنين والمقيمين في المملكة، مما يسهم في تحسين جودة الحياة البيئية.

  • الابتكار في مجال حماية البيئة 

تعزيز الابتكار وتبني مشاريع جديدة تعمل على حماية البيئة والحفاظ عليها من التلوث والتدهور.

  • تنفيذ برامج رؤية المملكة 2030

المساهمة في تنفيذ أهداف وبرامج رؤية المملكة 2030 المتعلقة بتحقيق التنمية المستدامة ورفاهية المجتمع.

  • تعزيز التعاون الدولي

تعزيز التعاون وتبادل الخبرات مع الجهات الدولية في مجال حماية البيئة والاستدامة البيئية.

  • تشجيع المشاركة المجتمعية 

تعزيز المشاركة المجتمعية وتعزيز الوعي البيئي لدى الجمهور، وتشجيعهم على المساهمة في حماية البيئة.

 

في ختام هذا المقال، تؤكد المملكة العربية السعودية التزامها الراسخ بالاستدامة البيئية والتعاون الدولي في هذا الصدد. تعتبر هذه الخطوة خطوة هامة نحو تحقيق التنمية المستدامة وحماية البيئة للأجيال الحالية والمستقبلية.